أكثر من مجرد مؤسسة تقاعدية
تدرك هيئة التقاعد الفلسطينية أن دورها لا يقتصر فقط على إدارة الاشتراكات وصرف المعاشات، بل يتعداه إلى مسؤولية اجتماعية ووطنية في دعم المجتمع الفلسطيني وتعزيز صموده، خصوصاً في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن.
دعم الفئات المتضررة
-
مساندة المتقاعدين وأسرهم في الأزمات.
-
تقديم التسهيلات المالية والخدمات الإدارية في أوقات الطوارئ.
-
استمرار صرف المعاشات حتى في أصعب الظروف.
دور وطني
-
حماية الحقوق التقاعدية باعتبارها جزءاً من الأمن الاجتماعي الوطني.
-
المشاركة في صياغة السياسات التي تضمن العدالة والاستقرار.
-
الاستثمار في مشاريع وطنية تسهم في تعزيز الاقتصاد الفلسطيني.
البعد الإنساني
-
التعامل مع المتقاعدين بروح المسؤولية لا كأرقام في جداول.
-
توفير بيئة خدماتية تراعي كرامة كبار السن واحتياجاتهم الخاصة.
رسالة ثقة
من خلال هذا الدور المجتمعي والوطني، تثبت الهيئة أنها ليست مجرد مؤسسة مالية، بل شريك أساسي في بناء دولة العدالة والكرامة.